الاثنين، يناير 10، 2011

ليس عفريتاً

عندما تشعر بالأحداث قبل حدوثها ...
عندما تشعر بالأحداث التى حدثت وأنت بعيد عنها ...

سبحانك يارب ماأعظم هباتك

هناك تعليقان (2):

Naglaa يقول...

كلام جميل بس عندي سؤال محيرنى هى الهبه دى ربنا بيعطيها للمؤمن أوى بس ولا ممكن لاي حد حتى لو كان عنده تقصير؟يعنى لما الانسان يحس بحاجات وتتحقق فعلا أو يحلم حلم ويتحقق بالظبط زى ما شافه وكأنه حقيقه مش حلم دى ممكن تكون علامه ان ربنا راضى عليه ولا مش شرط؟

qursaan يقول...

من علامة رضا الله سبحانه وتعالى عن عبده :
يوفقه لفعل الطاعات، واجتناب المحرمات
يبتليه
يوضع له القبول في الأرض أي الحب في قلوب الناس ورضاهم عنه
يوفق له عملاً صالحاً يقبضه عليه

أما الهبات فتمنح للمؤمنين وتسلب من الجاحدين والعاصين
وليس شرط الهبه الإيمان القوي ولكن قد يهبها الله للعبد ليقوي إيمانه ويثبته
فإذا منحت هبه فحافظ عليها بالطاعة وبشكرالله عليها وباجتناب المعاصى
والعلامات دائما تأتي فيما تفكر فيه فلا تقل صدفة أو رسالة عامة أو لست أنا المقصود